نسمع منذ فترة ونقرأ من حين لآخر أخبارا وقصصا وروايات وأحاديث تحكي جوانب من "إفك صراع أجنحة النظام " , وتفوح من كل تلك الخطابات روائح الأكاذيب النتنة المنبعث تارة من عامة الناس وتارة من خاصتهم دون أن تجد لها أثرا في الواقع المادي الذي يفصل بين الشك واليقين ويميز الخبيث من الطيب !.