
عند ما سعي النظام الى تميع خطاب الإنعتاق و التحرر، بث فيه بعض متصنعي التطرف، و و فر لهم كل وسائل الإعلام و سلطهم علي الحراطين أولا و أبناء القبائل ثانيا، و باتوا يرددون خطابا يطرب له كل من يسمعه من أبناء المهمشين و الأرقاء، و تركهم يستهدفون العامة و ضعاف العقول، وسلط أولائك المستأجرين ممن ضلوا من