لقد شهد القطاع الزراعي إبان المأمورية الأولى للرئيس الحالي طفرة هامة، ساهمت في تحقيق الكثير من الانجازات لصالح لقطاع، وأدت إلى إقبال فئات عريضة من الموريتانيين لاستثمار أموالهم فيه.
لا يتطلب زيادة عدد أعضاء اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات أكثر من تعديل طفيف في القانون المنشئ لها يتم بموجبه تغيير العدد الوارد في المادة 6 جديدة من 11 إلى 15 بالحروف و الأرقام .و هكذا تعود اللجنة إلى عددها الأول إبان نشأتها الأولى عندما كانت تراقب وزارة الداخلية .
في خضم الأزمة الحالية التي يعيشها قطاع الزراعة، يطيب لي أن أتقدم بجملة من الحقائق والملاحظات التي ينبغي أن تدركها وزيرة الزراعة، وأن تعيّها أذن واعية، لكي نستطيع جميعا تلافي الوضعية الصعبة للقطاع.
يعتبر قانون المالية الوثيقة الوحيدة المعتمدة لدينا كمتتبعين أو مراقبين أومواطنين عاديين لمعرفة سير الدولة و تسييرها و قدرتها على تحقيق الرفاهللمواطن ، و رغم صعوبة الحصول عليها في بلدنا أو معرفة ضوابط إعدادهاأو إتاحة الفرصة للمواطن لمتابعة نقاشها قبل تصويت النواب عليها إلا أنسؤالا تقليديا واحدا إع
( وليعبدو رب هذا البيت الذي أطعمهم من جوع و ءامنهم من خوف))
و جاء في الحديث ( من أصبح أمنا في سربه معافى في جسده عنده قوت يومه! فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها))
بمناسبة اليوم العالمي لإلغاء العبودية، تساءل البعض عن أسس الأحكام التي صدرت مؤخرا في حق بعض من المتهمين بممارسة العبودية (ستة أشهر وسنتان مع وقف التنفيذ والتقادم في بعضها الآخر) في ضوء المقتضيات القانونية التي تصنف جرائم العبودية كجرائم ضد الإنسانية لا تسقط بالتقادم .ولعل وجاهة هذا التساؤل تجد مب
لعل عملية النقد الذاتي للبنى السياسية والأطر النظريةالتي تأسس عليها حزب الاتحاد من أجل الجمهورية مفضيا إلى تغيير تلك البنى والأطر كجزء من مسار إصلاح شامل للحزب وهيئاته هو أحد تجليات نضج التجربة السياسية الأحدث في البلد؛ ومحاولة جريئة للاستلهام من التراكمالذي كشف النقاب عن مشروع تغيير سياسي قادر ع
ربما لم يعبِّر أحدٌ عن قصة صعود الدكتور طارق رمضان وسقوطِه مثلما عبَّر صديقي الكاتب التونسي الكنَدي محمد بن جماعة في خاطرة له على (فيسبوك) جعل عنوانها: "طارق رمضان كان صرحاً فهَوَى." ولو أن صديقي أكمل الاقتباس من مطلع قصيدة الطبيب الأديب المصري إبراهيم ناجي (الأطلال) لكان العنوان أبلغ تعبيراً، فل
حان الوقت للإهتمام اساسا بالتعليم لأنه هو حجر الزازية في العملبة التنموية للوطن، فلا يمكن لبلادنا ان تتقددم وتزدهر إلا إذا اهتمينا بالتعليم، والإهتمام بالتعليم يمر اساسا بالعناية القصوى بالطاقم التدريسي والإدارات ذات الصلة.