منذ بعض الوقت تموج الساحة الموريتانية بلغط كبير حول التمديد للرئيس بولاية ثالثة ولست من المعارضين مبدئيا لفكرة التمديد ولست من المطالبين بها وكأنها قدر البلاد المحتوم.
لم يبحث قانون الإصلاح العقاري عن حلول لمشاكلنا، وكان هدفه فيما يبدو هو منح تنازلات في المجال الريفي وتسهيلات لاستغلال الأراضي لصالح بعض الفاعلين الخصوصيين ، واضعا إيانا في حالة تبعية وإهمال.
نفتح نافذة علي القضاء ودور قصر العدل بولاية أنواكشوط الجنوبية نتحدث مع المواطنين و نقترب منهم ندخل أروقة القصر نرصد مستوي التعاطي مع الملفات نتحدث مع ضحايا النصب و التحايل و نعد التقرير بكل تجرد ومصداقية و مهنية نتحفظ علي أسماء الأشخاص ولا نعتبر المعلومات الواردة إلينا شاملة بقد رما أن هناك استثن
كلنا يذكر شعار التلفزة الموريتانية الرسمية القديم، والذي لم يكن شيئا آخر غير الشعار الوطني للدولة الموريتانية..ولطالما نظر اليه المشاهد الموريتاني وملؤه شعور ليس ملؤه الرضى.
قبل الدخول في الموضوع المتعلق بهذا المقال الذي نريد من خلاله الرد على بعض المتطفلين عبيد البشر المستسلمين لها و أصحاب الحاشية الذين لا يترددون في الولاء لأي كائن من كان المهم أن يكون من أصحاب المال والنفوذ حتى وإن عارض منهجهم وإن كان يخالفهم في الطرح والفكر المعروفين بالمثمنين عند البعض لكن السؤ
قبل الدخول في صلب الموضوع المتعلق بإشكالية الاستبداد والطهاد البلاد والعباد في الأقطار الواقعة في الناحية الجنوبية من المبسوطة المعروفة بربوع الشعوب العالم الثالث علينا أن نوضح في إيجاز مفهومين وهما نجمي هذا المقال المتعلق بالبحث داخل دهاليز
اثارت الزيارة الاخيرة للدبلوماسي الصحراوي السابق البشير مصطفى السيد الى موريتانيا الكثير من الاسئلة حول الاهداف المعلنة والخفية والظرفية الراهنة وكذا الصفة التي حملها المسؤول الصحراوي كمبعوث شخصي لرئيس الدولة، في ظل حديث عن ازمة صامتة بين المغرب وموريتانيا منذ اكثر من اربع سنوات، عنوانها الابرز ر
إن الوضع السياسي والاقتصادي المزري في البلد يدفع ببنائه البررة الأوفياء إلي المساهمة ولو بشرط كلمة في تجنيبه السقوط والارتماء في أحضان المجهول إذ باب من الواضح تخبط الساسة والأحزاب وهيئات المجتمع المدني من حقوقيين وصحافة في حيرة لفك شفرة العزلة الدولية والإقليمية والتي قد تهوي بالبلد في مهب رياح
حمل التقرير الوطني حول تغير المناخ في موريتانيا الذي تصدره وزارة البيئة دوريا، تصورا عن اشكالية ظاهرة التغير المناخي في موريتانيا، ويقترح جملة من الحلول العملية على شكل برامج للتأقلم مع التغير المناخي وللحد من كمية غازات الاحتباس الحراري من خلال اعطاء تصور عن كمية هذه الغازات التي يمكن تفاديها في