في يونيو 2008، كان العقيد الانقلابي فيليكس جوزيف نيكري (ثالث الفرسان الثلاثة) أول قائد لأركان الحرس الوطني يقوم بخرق النصوص القانونية المنظمة للحرس، بشكل صارخ ويفتخر بذلك.
هذه الصيغة, أو الخاصية تضفي طابعا مميزا لهؤلاء الأقوام, أو هذا المجتمع لتمييزه عن غيره من المجتمعات الأخرى, وقد تربطه بمجتمعات أخرى قد لاشترك معه في وطن ولا في إقليم .
هذا النوع من الهويات ,هو ما يعرف : بالهوية المشتركة التي يجتمع في صفاتها عدة مجتمعات متفرقة.
من الصعب ان يرثي احد قامة بحجم الاستاذ محمد حسنين هيكل. ليس فقط لأنه لا يحتاج الى رثاء، وهو الذي طالما رفض التكريم والأوسمة في حياته، بل لأن عطاءه الوطني والمهني والانساني الممتد، والمثير للجدل احيانا، على مدى ثمانية عقود يجعله عصيا على الالمام به في هذه المساحة.
منذ سنوات عديدة و نحن ندق ناقوس خطر التمييز العنصري الممنهج الذي تعيشه المدارس العمومية التي لم يعد يرتادها سوى أبناء لحراطين . مع أن مسؤولي الوزارة الوصية و الإدارة الإقليمية كلهم من الفئات الأخري الغير معنية بإصلاح التعليم ! لم ينتبه أحد إلي الخطر بل أن المنظرين تجاهلوه ...
الأخبار (نواكشوط) لا يزال الوزير والدبلوماسي الدولي أحمدو ولد عبد الله، يرى أن قراري تأميم ميفرما وإنشاء الأوقية لم يجدا الوقت الكافي ولا القدر المناسب من التخطيط، لكن ذلك لم يكن أسوء من وضعية اسنيم لاحقا حيث تحولت إلى صندوق أسود للرؤساء يسحبون منها ما يشاءون.
تفقد اللحوم الحمراء قيمتها الصحية والغذائية عندما يتم نقلها بهذه الطريقة التى هي أغرب للخيال منها إلى الواقع، "حمار يعطس" اوربما "يعرف"، يلامس اللحموم الطازجة في طريقها إلى "معدة" البشر في مشهد هليودي يومى لايثير انتباه
انتشرت على صفحات الفيس بوك صور مثيرة التقطها الصحفى الموريتانى ابيه من داخل قبة البرلمان تعود لنواب ووزاء، في وضعيات مختلفة، شملت الهمس والرقص؛ الصور التى تم نشرها قبل اسبوع على صفحات الفيس بوك لم يطوى ملفها لحد الساعة
الشَّرُّ: السُّوءُ والفَسادُ. والشِّرِّيرُ: الكثِيرُ الشَّرِّ. وتعني هذه المقولة "حاربوا الشر ولا تحاربوا الشرير"-مِن بين ما تعنيه-أننا إذا حاربنا الشَّرَّ قضينا عليه، وإذا حاربنا الأشرارَ أصبحنا أشرارًا مثلهم.
الجيش الموريتاني في ذكرى تأسيسه يحتفل بنفسه ويحتفل به الموريتانيون؛ فهو مؤسسة جمهورية جامعة مانعة ينظر إليها الموريتانيون بمزيج من الرهبة والرغبة والاحترام والريبة؛ فهو الضامن للاستقلال حسب مأموريته في الدستور؛ بما يعني ذلك من حماية الحوزة الترابية وضمان الأمن والاستقرار؛ وقد قدم الجيش منذ تأسيسه
جدد متخصصون التحذير من التبغ بمختلف أنواعه، مركزين على مخاطر الشيشة التي يعتقد البعض أنها أقل خطورة من التدخين، مؤكدين أن "سحبة" واحدة منها تعادل تدخين سجارة بأكملها.