إن الوضع السياسي والاقتصادي المزري في البلد يدفع ببنائه البررة الأوفياء إلي المساهمة ولو بشرط كلمة في تجنيبه السقوط والارتماء في أحضان المجهول إذ باب من الواضح تخبط الساسة والأحزاب وهيئات المجتمع المدني من حقوقيين وصحافة في حيرة لفك شفرة العزلة الدولية والإقليمية والتي قد تهوي بالبلد في مهب رياح