أعلنت جماعة "نصرة الإسلام والمسلمين"، المرتبطة بتنظيم القاعدة، مسؤوليتها عن الهجوم الذي استهدف مدينة "نيورو دو الساحل" الحدودية بين مالي وموريتانيا، ليلة الاثنين-الثلاثاء.
عقدت موريتانيا والسنغال اجتماعا استمر ثلاثة أيام في مدينة سينلوي السنغالية، وخصص لتدارس موضوع تسيير الدوريات المشتركة على طول الشريط الحدودي المحاذي للنهر بين البلدين.
وحضر الاجتماع مسؤولون عسكريون من البلدين، وذلك تحت إشراف والي ولاية سينلوي.
أفادت وكالة "فرانس برس" نقلا عن جهاز الأمن التشادي أن مسلحين مجهولين يهاجمون القصر الرئاسي في العاصمة التشادية إنجامينا. وذكرت الوكالة أن إطلاق النار بدأ حوالي الساعة 20:45 بالتوقيت المحلي (منذ حوالي نصف ساعة).
أبلغت موريتانيا شركاءها التنمويين بمنع الوظائف الدائمة في المشاريع التي يمولونها في البلاد على المتقاعدين، وذلك "تطبيقا للنصوص القانونية المتعلقة بالوظيفة العمومية، وبمدونة الشغل في موريتانيا".
قال الدبلوماسي الليبي محمد المرداس إن مواطنا موريتانيا هو من رتّب اللقاء السري بين وزيرة خارجية ليبيا السابقة نجلاء المنقوش، ووزير الخارجية الإسرائيلي في روما عام 2023.
وأوضح المرداس أن الموريتاني يسمّى العربي وهو ناشط في دول جنوب ليبيا كتشاد والنيجير، يقدم فيها خدمات.
ندد قادة تكتل القوى الديمقراطية (جناح المختار ولد الشيخ والنانه بنت شيخنا) بما وصفوه بالتعدي الواضح على الحريات السياسية وانتهاك حقوق الأحزاب في ممارسة أنشطتها، وذلك تعليقا على إغلاق الشرطة لمقرهم المركزي، وإزالة لافتته الرئيسية، واحتجاز بعض مناضلي الحزب داخله.