سيكون من حق الرئيس القادم للولايات المتحدة أن يستخدم الحساب الحالي للرئيس باراك أوباما، على موقع التدوين المصغر "تويتر"، وهو الحساب الذي يحظي بقاعدة عريضة من المتابعين، لكنه سيتسلمه بسجل خال من التغريدات، وذلك كجزء من عملية الانتقال السلمي للسلطة في عصر وسائل التواصل الاجتماعي.