نقدّم لك في هذا المقال 9 حقائق غريبة حول العلاقة الجنسيّة، من تغيّرات نفسية وجسديّة قد تخوضينها مع شريكك. إليك خفايا علميّة متعلّقة بالجنس، أسبابها ونتائجها.
الدماغ يشعر بكلّ حركة
بيّنت الدراسات أنّ مختلف أجزاء الدماغ تتنشّط إستجابةً لجميع تنبيهات الأعضاء الموظّفة خلال النشاط الجنسي.
تجدين كلّ شيءٍ مثير
بالطبع تعرفين تمامًا ما هي الأمور المحدّدة التي تثيرك، ولكنّك تجهلين أنّك تثارين من قبل عديدٍ من الأمور لا تتيقّنين لها. فأظهرت الأبحاث أن أمور لا تتوقّعها المرأة قد تثيرها بعكس الرجل الذي يثيره عددٌ من الأمور المعروفة.
الرحم يصبح أكبر حجمًا
خلال العلاقة الجنسية، يزيد حجم الرحم من 3 إنشات ليصل إلى 5 إنشات وذلك ليفسح المكان للعضو الذكري.
يقلّ الألم
عندما تقومين بعلاقةٍ جنسيّة مع الشريك، تصبح عتبة بداية الألم أبعد عندما تشعرين بالنشوة، وبالتالي، إنّ إحساسك بالألم يتطلّب وقتًا ومجهودًا لتشعري به.
تغييرات جسديّة
بعد قيامك بممارسة الحبّ مع شريكك، لاحظي كيف أنّ حجم ثدييك يزيد، في الواقع هذا ما أكّدته الدراسات، في حين أنّ محيط الحلمة يصبح أغمق لونًا من المعتاد.
يصبح لون الجسم أحمرًا
أظهرت الدراسات أنّه خلال العلاقة الجنسيّة، حرارتا الوجه والجسم ترتفعان بسب التدفّق القوي للدم في الجسم، وبالتالي يصبح لون الوجه والصدر أحمرًا أكثر من المعتاد.
تدنّي التوتّر واسترخاء العقل
إنّ الـ Amygdala، القسم المسؤول في الدماغ عن الخوف والقلق، يقف عمله خلال العلاقة الجنسيّة وبالتالي يسترخي العقل كليًا إلى حدّ عدم إدراكك للحركات التي تقومين بها خلال ممارسة الحبّ.
توقّف عمل المثانة
عندما تخوضين النشوة الجنسيّة، يفرز جسمك هورمون مضاد لإدرار البول، لذلك قد لا تستطيعين دخول الحمّام بعد العلاقة الجنسية مباشرةً، ولكن ينصح الخبراء بعدم الإطالة كثيرًا لدخول الحمّام.
تعطّل بعض الحواسّ
تتعطّل بعض الحواسّ خلال العمليّة الجنسية فتبعد عنك الشعور بالقرف من بعض الروائح المزعجة كرائحة النفس أو رائحة العرق.