هذه العروض فتحت الباب واسعا لمعجبي الإعلامية السودانية لوشي المبارك على صفحتها الشخصية على “فيسبوك” للنقاش حول حقيقة هذه العروض، بعضهم كتب معلقا تأكيد استحقاقها ورغبة الكثيرين للارتباط بها، كما أن منتقديها وجدوها سانحة أيضا للتعبير عن ضيقهم من هالة الاهتمام بلوشي أو “ألاء ” وهذا أسمها الحقيقي .
بينما بادر بعض المعلقين عندما وجدوا المنشور يحظى بمشاركة كبيرة من حيث التعليقات و”اللايكات” ، بادروا إلى دعوتها للحجاب و”الهداية”، ومن بين تلك التعليقات “نسأل الله لها التوفيق والسترة والحشمة والالتزام بالمبادئ الإسلامية في اللباس لأن قلبها طيب وصاف وتستحق كل خير “وعلق ثان” اختاه عودي للحجاب فإنه ستر يقيك قساوة الأشواك،” ، وأكمل :” ان اللآلئ دائما في مأمن في البحر لا تخشى من الأسماك .. هذا نداء الله لا تترددي واسعي الى تطبيقه برضاك” .