
لي الشرف أن أبعث إليكم بهذا التوضيح، حول القضية المثارة هذه الأيام حول ظروف مغادرتي موريتانيا.
لقد أثير الكثير من اللغط والتحامل والتشهير حول شخصي، بعد مغادرتي مقر عملي يوم الجمعة الرابع أغسطس2017، ومن ثم مغادرة موريتانيا إلى جمهورية السينغال، وإحقاقا للحق أود توضيح مايلي: