بررت الفنانة عبد الرسول عدم تعليقها أو نشرها لأي منشور عن الحروب في فلسطين ولبنان وسوريا، مشيرة أنها تحاول التناسي لخوفها من الحرب.
كتبت عارفة عبد الرسول عبر حسابها بموقع Facebook: "عرفنى الجمهور من اول عمل ليا..ابواب الخوف اخراج احمد خالد...بدأ الناس يقابلونى فى المترو عايزين يتصوروا معايا...قولت بس البليه لعبت...قامت ثوره يناير اتعطلت كتير ورجعت من الاول الف على مكاتب الكاستينج...مشهد هنا ومشهد هناك وجمهورى بيكبر".
وتابعت: عندى سبعين سنه وناقص على تحقيق احلامى سنتين وخايفه اموت قبل ماحققه...لو موت عادى قدر الله وماشاء فعل انا مش خايفه م الموت....خوفى الاكبر ان يحصل حرب توقف الدنيا ولذلك عمرى مااعلق على بوست سياسى عند اصدقائي اللى بيصرخوا ويحللوا...يلاقونى مشيره فيديو لطيف او بوست ساخر يفتكروا انى مش متعاطفه وناسيه...الحقيقه انا باتناسى...اللهم احفظ مصر عشان خاطر بنتك الغلبانة.