هرب ثلاثة عسكريين موريتانيين اثنان منهما برتبة رقيب، والثالث برتبة عريف إلى الأراضي الأسبانية، حيث غادروا متن سفينتين موريتانيين عسكريتين كانتا تخضعان للصيانة في جزر الكناري.
وأكدت مصادر رسمية للأخبار إن العسكريين الثلاثة غادروا السفيتينن خلال اليومين الأخيرين، ووصلوا فعلا الأراضي الأسبانية.
ورجحت مصادر تحدثت للأخبار أن يكون للأمر علاقة بالهجرة غير النظامية، ورغبة العناصر العسكرية في الحصول على اللجوء داخل أوربا.
وتوجد السفينتان العسكريتان الموريتانيتان "النيملان"، و"الإمام الحضرامي"، في جزر الكناري حيث تخضعان لأعمال صيانة دورية.