كشفت مصادر مطلعة عن تفاقم الخلاف بين جنرالين موريتانيين خلال الاسابيع الماضية، حتى برز بشلك علني لأول مرة على صفحات المواقع الاجتماعية وبعض المواقع الاخبارية.
طالب عمدة ولاية العصابة وزير الداخلية الموريتاني أحمد ولد عبد الله بضرورة صرف المتأخرات المالية المترتبة للبلديات على الخزينة العامة الموريتانية، وذلك خلال اجتماعه معهم ظهر اليوم الاثنين 04 – 04 – 2016 في مدينة كيفة عاصمة الولاية.
كشفت مصادر أمنية، أن سليمان كيتا القيادي في تنظيم كتيبة خالد بن الوليد التابعة لحركة أنصار الدين المالية التي يرأسها إياد آغ غالي، لم يتم اعتقاله من طرف السلطات المالية على الحدود الموريتانية المالية كما ذكرت مصادر إعلامية موريتانية، و إنما تم اعتقاله في مسجد تابع لجماعة الدعوة و التبليغ في عرف
وضع حمالة ميناء نواكشوط المستقل تهديدهم موضع تنفيذ وشرعوا منذ صبيحة اليوم (الاثنين 04 أبريل 2016 ) في إضراب عن العمل احتجاجا علي استمرار العمل بنظام خروج الحاويات قصد تفريغها خارج الميناء وهو النظام المعروف بنظام (سورتي تيسي).
ذكرت مصادر مقربة من أسرة الرئيس الموريتاني أن السيدة الأولى تكيبر بنت أحمد دفعت لصهرها زوج ابنتها اسماء: محمد ولد ديدي ولد امصبوع مبلغ 100 مليون أوقية ليدفعها للرئيس محمد ولد عبد العزيز مقابل ديون يطالبه بها ابنه المتوفي في حادث سير احمدّ.