بعدما اختفت عن الأنظار ليومين وتوقفت عن الرد على هاتفها، طلبت إحدى قريبات المرأة المسنة آرمادا كوستيدو من شرطة لوس أنجلوس اقتحام منزلها بغرض تفقدها.
المفاجأة كانت بانتظار الشرطة عندما وجدوا آرمادا ذات الـ78 عاماً ميتة في حمام منزلها نتيجة ضربات عنيفة بمطرقة على رأسها.