عندما يكون تصلب القضيب أقل قوة، أقل مدة أو يغيب تماماً، يذهب تفكيرنا مباشرة للأسباب النفسية كالتعب والإجهاد. لكن الأصح أن هنالك أسباب أخرى، تبدو لنا بسيطة لكنها أكثر تعقيداً مما نتصور، قد تتسبب في مشاكل الانتصاب

1- الإكثار من ركوب الدراجة الهوائية

أحلّ ديننا الإسلامي للرجل أن يأتي زوجته في أي وقت ماعدا وقت الدورة الشهرية، كما أكد الإسلام أن جسد المرأة كله حلال باستثناء أن يأتيها الرجل من "الدبر"، وذلك كما ذكر ديننا الإسلامي الحنيف، إلا أن هناك بعض الأماكن التي يفضل أن يتجنب الرجل لمس زوجته فيها؛ تجنباً لشعورها بالألم أو الأمراض لأي من طرفي

تعد العادة السرية من أخطر العادات التي قد تتعرض لها أي سيدة تعني الوصول إلى حالة من النشوة دون اتمام المعاشرة الزوجية عن طريق ما يعرف بالاستمناء أو فرط الاعضاء التناسلية تكون بمعزل عن الناس تقول الدكتورة هبة قطب استاذ الصحة الجنسية بأنها عبارة عن عملية حيوية يتم اجراءها على عدة مراحل فعالة و متدر

مما لا شك فيه أنّ الحيوان المنوي هو جزء لا يتجزّأ من خصوبة الرجل وبالتالي من عملية الحمل والإنجاب، لذلك سنعرض لك في هذا المقال بعض المعلومات والحقائق الغريبة التي تجهلينها عن الحيوان المنوي فيما يلي:

أوصى خبراء على ضرورة تناول وجبة العشاء قبل الساعة 7 مساء، محذرين من أن تناول هذه الوجبة في وقت متأخر يضرّ بصحة القلب أكثر من تناول طعام يحتوي على كميات عالية من الملح.

أوصى خبراء على ضرورة تناول وجبة العشاء قبل الساعة 7 مساء، محذرين من أن تناول هذه الوجبة في وقت متأخر يضرّ بصحة القلب أكثر من تناول طعام يحتوي على كميات عالية من الملح.

مثلما توجد بعض الأطعمة التي تساعد في تصعيب عملية الهضم، هناك بعض الأعشاب والنباتات التي تسهّل عملية الهضم، وتقضي على النفخة، وتساعد بالتالي في المحافظة على الرشاقة.

"لا بأس في الكذب"، هذا ما تنصح به النساء بعضهن البعض عندما يكون الأداء سيئا في الفراش!

عندما نتحدث عن المشاكل التي تؤرق النساء في غرفة النوم لا بد من أن تذكر بعضهن الكذب بشأن شعورهن بالمتعة الجنسية لتسريع نشوة الشريك، والانتهاء سريعا مما قد يعتبرهن لقاءا غير مثير.

ينصح الأطباء والمختصين بالغذاء المتوازن للحفاظ على الصحة العامة وهي نفس النصيحة التي يجب الحرص عليها للحفاظ على صحة جنسية مثالية. فما هي التغذية المناسبة للحفاظ على الصحة الجنسية؟ وما هي أهم الفيتامينات المفيدة لذلك؟.

أوميجا 3

أظهرت دراسة أمريكية أن الهرمونات تؤثر على الرغبة الجنسية عند المرأة، إذ يشعل هرمون الأستروجين رغبتها الجنسية، في حين يخمدها البروجسترون في فترات معينة من الشهر.