اعترفت سيدةٌ أمريكية (46 عاماً)، بقيامها باغتصاب حبيب ابنتها البالغِ من العمر (13 عاماً) في السيارة بعدما تسلّل في منتصف الليل من منزله للقائها، مُبديةً شعوراً بالأسى والنّدم حيالَ ما اقترفت.
وقد أطلق سراح غودمان بعدما شدّد محامي الدفاع عنها على أن وضعها وراء القضبان ليس الحل بعدما وُجهت اليها تهمة الاغتصاب من الدرجة الرابعة بناءً على تقرير تلقته الشرطة يشير الى أنها مارست الجنس مع قاصر .
وقد كان الصبي قد تسلّل من منزله في الصباح الباكر يوم 15 آذار من العام 2015 للقاء السيدة غودمان حوالي الساعة الواحدة فجراً ولغاية 4:50 حيث أقدما على أعمال حميمة داخل سيارتها.