تشعر ماليا أوباما، ابنة الرئيس الأمريكي، بأنها محرومة من أية حياة عاطفية، رغم أنها تتابع تدريبات مهنية في استوديوهات هوليوود مع أضخم شركات الإنتاح، وستلتحق بجامعة “هارفرد” في 2017.
وقالت إحدى المقربات إلى ماليا لموقع “هوليوود لايف” إن الشابة البالغة 18 عاما تتمنى الدخول في تجربة عاطفية كقريناتها، لكن الأمر ليس سهلا “يخاف الشبان الاقتراب من ماليا، فلم يسبق أن كانت لها علاقة حقيقية مع صديق، وقلما اهتم بها أحدهم لأنها ابنة الرئيس، الأمر مزعج جدا”.
وأضافت “حتى أسلوب البدء بالخطوة الأولى ليس في متناول الفتاة مع كل الحراس الذين يرافقونها في كل مكان: “إنها مدججة بالمصالح السرية، وتشعر أن الشبان يفضلون الذهاب لخلع أضراسهم عند الطبيب على أن يطلبوا منها مصاحبتهم للسينما أو تناول المثلجات”.
وتستطرد مؤكدة أن والديها هما “الألطف في العالم وواقعيان جدا، لكنها تعلم أن صنف الذكور لا يهتم بها خوفا منهما”، لذا تملأ “ماليا أوباما” هذا الفراغ بتنظيم الكثير من الحفلات وتعلم رقص “التوورك”.
منع طيار مخمور من الإقلاع بطائرة ركاب من ألمانيا إلى سريلانكا