ذكر الفنان المصري أحمد السقا، إنه هاجر إلى أمريكا بعد عرض مسلسل “ترويض الشرسة”، حيث سافر لخاله في سان فرانسيسكو، ولكنه تم القبض عليه في المطار بسبب حمله حقيبة يد مما جعله مثيرًا للشبهات.
أحمد السقا، قال خلال استضافته في برنامج “صاحبة السعادة”: “إنه بعد وصوله لأمريكا واستقراره مارس كرة القدم في فريق “كوزموس″، مؤكداً أنه كان مارادونا بالنسبة لهم”.
وأضاف: “أنه تم عرض مسلسل “نصف ربيع الأخر” وهو في أمريكا وكان وقتها وسائل الاتصال قليلة، فلم يعرف أن المسلسل حقق نجاحًا كبيرًا، ليعود إلى مصر بعدها بناء على تليفون من شخص رفض الكشف عن اسمه، ليفاجئ بالجمهور في المطار يطلب منه توقيع تذكارات والتقاط صور تذكارية وهو لا يعلم من أين حصل على تلك الشهرة، ليكتشف كل شيء بعد عودته للمنزل”.