علمت "المشاهد" من مصدر خاص ان الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز لن يتمكن من قيادة اللائحة الوطنية لحزب الرباط الوطني من اجل الحقوق وبناء الاجيال.
واضافت تلك المصادر، انه حتى لو تمكن ولد عبد العزيز من الحصول على صحيفة السوابق العدلية فإنه لن يتمكن من الحصول على براءة الذمة التي تمنحها مصالح الضرائب الوطنية.
واشار مصدرنا، ان ولد عبد العزيز، مطالب بمستحقات ضريبية تصل الى ميئات الملايين، بعد الكشف عن ممتلكات لم يصرح بها مسبقا، خلال تحقيق "العشرية" والتي لم يصرح بها للضرائب.
وكان حزب الرباط الزطني من اجل الحقوق وبناء الاجيال، الذي تزعمه الدكتور السعد ولد لوليد، ينوي ترشيح ولد عبد العزيز لنيابيات 2023.