وصل الفنان المصري تامر حسني، إلى مطار الملكة علياء بالأردن، لإحياء حفل غنائي وكان في استقباله حشد كبير من جمهوره الذين استقبلوه بالورود.

وقد استطاعت إحدى معجبات تامر حسني، أن تقتحم الأمن وتقوم بتقبيله من خده، وكانت تشبه إلى حد كبير زوجته الفنانة بسمة بوسيل، في قصة الشعر ولونه.

تقدمت الفنانة المصرية سارة سلامة، بشكوى لنقابة الممثلين، ضد جهة إنتاج مسلسل “حواري بوخاريست”، الذي شاركت به في السباق الرمضاني للعام الماضي.

 طالب الفنّان السوري جورج وسوف، الفنانة الإماراتية أحلام بالاعتذار للشعب اللبناني على خلفية الجدل الواسع الذي دار حول برنامج “الملكة” الذي تم وقف بثه بفضائيات الإمارات بسبب الإساءات البالغة التي احتواها.

ظهرت الفنانة المصرية سما المصري وهي مرتدية الحجاب، في الوقت الذي دعت جمهورها للمحافظة على أداء الصلوات.

ونشرت سما الصورة عبر حسابها الشخصي بموقع “انستغرام”، وجذب حديث سما تعليقات العديد من مستخدمي الموقع.

هاجم أسد صغير الفنانة اللبنانية دومنيك حوراني خلال تصوير تلفزيوني ورماها أرضًا، وسط صراخ شديد من حوراني، التي تملكها الخوف وهي ترى نفسها فريسة للأسد.

لكن سرعان ما تدخل فريق العمل وأبعد الأسد ليكشف لحوراني، أنها ضحية لبرنامج مقالب جديد ينجزه محمد الصيرفي، الذي يعد هذا النوع من البرامج.

أثارت الفنانة مايا دياب جدلاً بعد حضورها الحفل الذي أقامته إحدى ماركات العدسات اللاصقة التي من المقرر أن تكون الوجه الإعلاني لها، بسبب إطلالتها الجريئة!.

كشفت عارضة الأزياء الشهيرة من أصل أفريقي ناعومي كامبل 45 عاماً، عن سرّ تمتعها بجمالها ورشاقتها.

وتعتبر كامبل أول عارضة أزاء من أصل أفريقي تظهر على غلاف مجلة (فوغ Vogue)،  وصرّحت عن أسرار جمالها للمجلة قائلة إنّها تتمثل بالاتي:

رغم أنهما من أكثر الثنائيات الفنية استقرارًا، خرج الفنان المصري سمير غانم ببعض التصريحات الجريئة عن زوجته الفنان دلال عبدالعزيز، والتي ربما تتسبب في غضبها.

لفظت المغنية الإندونيسية، إيرما بولي 29 عاماً، أنفاسها الأخيرة على خشبة المسرح نتيجة إصرارها على إنهاء عرضها الفني رغم تعرضها للدغة من ثعبان الكوبرا السام الذي كانت تحمله في فقرتها، واستمرت على المسرح لمدة 45 دقيقة حتى انتهاء العرض.

أكثر مشاهير الفن لم تتح لهم الفرصة لأن يكونوا فنانين ومبدعين في مجال احترافهم، وهذه إطلالة على حياتهم قبل الفن:

عمل الفنان العراقي كاظم الساهر قبل دخوله عالم الغناء بائعاً للآيس كريم، كما عمل من بعدها مدرساً لمادة التربية الفنيّة فى “مدرسة الموصل”.