بيان
" ايمانا منا بضرورة النضال ورس الصفوف وإضفاء الشرعية للقضية الحقوقية في الساحة الوطنية التي اخذوا بها قادة المنظمات والحركات والأحزاب طريق الخطأ حتي أصبح البلد و مجتمعه علي حافة الانهيار نتيحة لخطاب وتشخيص المستمر من طرف اطر ونخب البلد الذين يسوقون لإغراضهم الشخصية ومنافعهم الضيقة علي حساب المجتمع وخاصة القضية الحقوقية التي أصبحت وسيلة لكل نخبوي ومن تسول له نفسه المساس والنيل من البلد يسلك هذه وسيلة مستعينا بطاقات وإعراض وعفوية الشباب الذين لأذنب لهم سوي انهم من شريحة كانت تعاني من اضطهاد وتهميش في هذا المجتمع الأخوي الإسلامي الذي يجمعه أواصر المحبة والإخاء ولذلك فاننا نلفت نحن اطر وقواعد تحت قيادة (يعقوب موسي) انسحابنا وكفرنا ورفضنا لتصرفات رئيس الحركة ورفض جميع العلاقات الخارجية المشبوهة وزج بخيرة الشباب الأبرياء في السجون والنيل من إعراضهم ومص دماء طاقاتهم ولهذا ندعوا كافة شباب الوطن وخاصة شريحة لحرطين الي رس الصفوف وعلاج القضية بعيدا عن النعرات والنيل من الاعتراض وكذلك إدانتنا لتصريحات أصدقاء أمراء الحرب.
بلادي وان جارت علي عزيزة وأهلي وان ظنوا علي كرام
يعقوب موسي "