
طالب الامين العام المساعد للبائعة المتجولين محمدو اوبك، رئيس الجمهورية ووزيره الاول ووزير الداخلية بخفض الرسوم التي اقرتها بلدية تفرغ زينة للاستفادة من السوق الجديد.
وقال ولد اوبك، ان البلدية فرضت على كل بائع مبلغ خمسة آلاف شهريا، مقابل مكان له في سوق "العنكار" الذي شيده الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز بهدف منحه للباع المتجولين.
واضاف ولد اوبك، ان السوق حاليا يعرف روكدا، وان مشغليه من الضعاف بين ابناء الطبقات الهشة والسيدات اللواتي يعلن يتامي، وان ليس بمقدورهم دفع اكثر من 2000 اوقيه قديمة للشهر.
واشار الى ان هناك مايزيد على 100 بائع متجول تم حرمانهم من الاستفادة من السوق الجديد، الذي يتسع لـ 1200 شخص، بينما يوجد به الآن 800 شخص او تزيد بقليل.