لا يزال طلاق الفنانة المصرية ياسمين صبري من زوجها رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة، يحظى باهتمام واسع، ويتصدر حديث رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
وكان الثنائي قد حذفا صور بعضهما على برنامج تبادل الصور (إنستغرام)، وألغيا متابعة كلاهما الآخر، وهو ما أكد طلاقهما. وأتبعت ياسمين صبري ذلك، بنشر قصة على (إنستغرام)، قائلة "أنها كل يوم ستزداد جمالاً".
ووفق مصادر مقربة من أبو هشيمة، فقد تم الانفصال بكل هدوء ورقي، وأن أبو هشيمة وصبري سيظلان أصدقاء.
وقال مصدر مقرب من ياسمين صبري لموقع (فوشيا) أن "الطلاق لم يقع فعليا، وأن ما حدث هو انفصال فقط، مؤكداً استحالة عودة العلاقة بين الطرفين مجدداً". وأضاف المصدر أن "ياسمين هي التي طلبت الطلاق أولاً، فنزل أبو هشيمة عند رغبتها"
وعن سبب الخلاف، قال المصدر أن "رغبة ياسمين صبري في العودة إلى الأعمال الفنية، خاصة في ظل غيابها لعامين متتالين عن الساحة الفنية. فقد وضعت ياسمين لنفسها خطة، أولها أن تعود إلى الأعمال الفنية، ومن ثم الإنجاب، لكن ذلك تعارض مع رغبة أبو هشيمة، الذي طالب بأن يكون هناك تفاهم على ترتيبات الحياة بينهما".
وأضاف المصدر، أن" ياسمين رفضت أن تضيع وقتاً أكثر بابتعادها عن الساحة الفنية، ففضلت الانفصال. وإلى هذه اللحظة، فإن الطلاق لم يقع رسميا، إلا أن الإجراءات ستنتهي خلال الشهر الحالي".
وكانت ياسمين صبري قد ارتبطت برجل الأعمال الشهير أحمد أبو هشيمة في نيسان/ أبريل عام 2020، بعد أنباء عن علاقة عاطفية جمعتهما. وكان أبو هشيمة قد ارتبط سابقا بالفنانة اللبنانية هيفاء وهي.