"أهم ما في المحنة التي مررت بها:
- حصول الامن ( وبالتالي عامة الشعب وخاصته) على كل تفاصيل حياتي الخاصة من خلال الغوص في هاتفي الشخصي وصوري ومحادثاتي الخاصة لمدة اربعة ايام ، مما يعني وسط كل هذا الحقد والكراهية صك براءة، فلو وجد خيط لابسط ادانة اخلاقية او دينية او اجتماعية لكانت الدنيا قامت ولم تقعد حتى الساعة.
- اكتشاف اربعة " مدونين وصحافة" يعملون مخبرين مع الامن جواسيس متعددي المهام، ويحصدون اللايكات بالمئات من الجماهير المغيبة يتحدثون لها عن " الشرف" و" الفقراء" و" الاسعار" و" الشيوخ" و" اتكلبيتي" و"وحقوق الشباب ولحراطين"!!!"
من صفحة ابي ولد زيدان على فيسبوك