زوال اليوم استدعائي إلى قصر العدالة في نواكشوط، ووجه إلي وكيل الجمهورية سؤالين يتعلقان بمجموعة على الواتساب، ثم وقعت ومضيت.
لم يتم توجيه أي سؤال يتعلق بموضوع الأديان..
باختصار استعدت محجوزاتي وعدت حرا إلى بيتي.
رغم محاولات التشويه المتعمدة والحملات المغرضة، سنواصل مشروعنا السياسي والاجتماعي لإنقاذ البلد، وتخليصه من هذا العفن الذي يحكمنا ويتحكم فينا.. ويتواصل النضال ✌️✌️
سأعود إلى الموضوع بشكل تفصيلي لاحقا، وشكرا لكم جميعا على الدعم والمساندة والوقوف مع الحق والحقيقية.
#عشية_14_2020
من صفحة الشيخ نوح على فيسبوك