قام النجم العالمي جورج كلوني، بتشديد الحراسة الأمنية على منزله الكائن في جنوب بريطانيا في مدينة بيركشاير، وذلك بعد أن تلقّت زوجته المحامية اللبنانية – البريطانية أمل علم الدين، سلسلة تهديدات بالقتل.
وقد أعلن كلوني أنّه وزوجته “لن يخرجا من البلاد أو حتى من المنزل من دون مرافقة بعض الحراس الشخصيين الذين تمّ تدريبهم لحمايتهما، هما اللذان يعيشان مرحلةً صعبة بسبب كلّ هذه التهديدات التي تتلقاها أمل”.
وفي سياقٍ منفصل، “لم يكن كلوني أفضل حالاً من زوجته، لا سيّما بعد أن هاجم أخيراً المرشح الرئاسي الأمريكي دونالد ترامب، واصفاً إياه بالانتهازي والذي يكره كلّ غير الأميركيين إلى حدٍّ كبير”، وقد واجه عقب تصريحه سلسلة انتقادات واسعة.