أثارت انتخابات 1 سبتمبر جدلا كبيرا في الساحة الموريتانية بين من يصفها بالمزوة وعديمة المصداقية ومن يعتبرها الانتخابات الأكثر شفافية في تاريخ البلد و لعله من المفارقات الغريبة في هذه الاستحقاقات ان اغلب من تقدم حتى الآن بطعون في نتائج الشوط الأول من هذه الانتخابات هم من صفوف الأغلبية الحاكمة.
وقد جاءت الطعون على النحو التالي :
1)-طعن مقدم من طرف عثمان ولد ابي المعالي ومحمد فاضل ولد محمد الامين عن حزب الفضية
2)-طعن مقدم من طرف محمد ولد ازيزيم من حزب الاتحاد /نيابيات نواكشوط
3)- طعن محمد يحي ولد صمبه حزب تواصل/نيابيات بنشاب
4)-طعن مقدم من نقيب المحامين الموريتانيين الشيخ ولد حندي حزب الحراك/نيابيات نواكشوط
5)-طعن مقدم من طرف الحضرامي ولد لولي/ افديرك
6)طعن مقدم من طرف عبد الله جوب مقامة UDP
7)-طعن مقدم من طرف محمد محمود ولد الشيخ الحسن اركيز
8)طعن مقدم من طرف بله ولد باب احمد حزب udpالحوض الشرقي
يذكر ان عدم تأجيل الشوط الثاني للانتخابات بعد التأخر الكبير في اعلان النتائج قد اربك الاجراءات القانونية المتعلقة الطعون.
صحيفة نواكشوط