عادت الأنترنت لطبيعتها في موريتانيا بعد تمكن فريق فني وصل من أوربا من التغلب على الخلل الذي تعرض له الكابل البحري في المياه الإقليمية الموريتانية يوم 28 مارس الماضي، وأدى لانقطاع الأنترنت عن عدة دول إفريقية بينها موريتانيا.
وتمكن الفريق الفني الذي وصل نواكشوط يوم الاثنين 9 إبريل على متن سفية فرنسية من إصلاح خلل الكابل البحري بعد أربعة أيام من العمل المتواصل في المياه الإقليمية الموريتانية.
ووزعت شركات الاتصال في موريتانيا رسائل على مشتركيها تبشر بعودة الأنترنت لطبيعتها بعد التغلب على خلل الكابل البحري.