في بحث مثير، اكتشف علماء في أمريكا تقنية، يمكن أن تحدث ثورة في عالم الحمل والإجهاض.
ويعمل الباحثون على تطوير هذه التقنية التي بإمكانها التنبؤ المبكر باحتمال حصول إجهاض أو إمكانية الولادة بشكل مبكر. ووفق صحيفة “ذا تايمز فإن التقنية ستكون تحليلا للدم، ومن المرجح أن تكشف عن نتائج مهمة في فترة مبكرة، سواء تعلق الأمر بالجنين أو بتطور صحة الأم.
وتتعرض واحدة من كل ست حوامل للإجهاض، أي ما يقارب 250 ألف حالة سنويا في بريطانيا، كما أن 60 ألفا من الأطفال يولدون بالبلاد قبل الموعد بثلاثة أسابيع، وهو ما يعرضهم لمشكلات صحية جمة.