توصل علماء إلى أن طفيل الملاريا يكتسب قوته من جينوم في غاية الدقة قادر على مقاومة الهجمات وتفادي دفاعات المناعة البشرية لأنه يحتفظ فقط بالجينات اللازمة له من أجل النمو.

حذر الجيش الوطني في بيان أوصله إلى مراسلون من الاقتراب من منطقته العسكرية المغلقة و قال في بيان وصل مراسلون

عبرت مؤسسة المعارضة الديمقراطية في موريتانيا عن رفضها وإدانتها "للحديث الرسمي عن المأمورية الثالثة للرئيس"، واصفة موضوع المأموريات بأنه "مكسب إستراتيجي للبلد ولديمقراطيته ومؤشر على إمكانية التداول السلمي على السلطة كرسه المشرع من خلال المواد المحصنة التي تمنع أي إجراء من هذا القبيل، حديثا أو تعدي

نظم شباب ونساء المنتدى الوطني للديمقراطية والوحدة وقفة احتجاجية صباح اليوم الثلاثاء الموافق 11 يوليو 2017  أمام اللجنة المستقلة للانتخابات رفضا للاستفتاء اللادستوري..الوقفة شارك فيها العشرات من شباب ونساء المنتدى، وتم خلالها رفع العلم الوطني وترديد شعارات رافضة للاستفتاء.

يسعى التكتل الجديد لقوى المعارضة الرافضة للتعديلات الدستورية في موريتانيا الي تنظيم مقاطعة نشطة على المستويين الوطني والدولي .

كشفت بعض المصادر، عن مصاهرة وزير في الحكومة الموريتانية الحالية لناشط في الحراك المناوئ للإستفتاء المرتقب.

وقالت ذات المصادر، إن الناشط عضو قيادي في الأحزاب الفاعلة ضد الإستفتاء المنضوية تحت لواء "منتدى المعارضة"، حيث يتزوج الوزير من إحدى بناته.

ميادين

كشفت بعض المصادر ، عن تزايد التحفظ داخل المؤسسة العسكرية الموريتانية، على عودة الحديث عن المأمورية الثالثة للرئيس محمد ولد عبد العزيز، من طرف بعض أركان نظامه خلال تصريحاتهم في مهرجاناتهم الجماهيرية التي شهدتها بعض مناطق موريتانيا خلال الأيام الماضية.

ندد الرئيس الدوري للمنتدى الوطني للديمقراطية و الوحدة رئيس حزب "تواصل" الأستاذ محمد جميل منصور بسلوك النظام المتمثل في القمع الوحشي للتظاهرات الشبابية التي تم تنظيمها مؤخرا و الاعتقالات التي مورست على بعض الشباب المشاركين في التظاهرات و بعض شباب حركة إيرا، والاعتقال التعسفي للسناتور محمد ولد غده

اشاد سكان مدينة روصو بالجهود التي بذلها الوزير السابق اسماعيل ولد الصادق في الحشد لمهرجان روصو دعما للتعديلات الدستورية.

وقال السكان في تصريجات منفصلة، ان جهود الوزير ادت لنجاح المرهجان.

م.ولد الفايدة

تتزايد سيطرة أسر ومجموعات قبلية موريتانية، على واجهة التوظيف في عهد الرئيس محمد ولد عبد العزيز، في الوقت الذي يتم تهميش وإبعاد اسر ومجموعات أخرى، رغم وجود أصحاب كفاءات بها، الشيء الذي يعتبر بعض المراقبين أنه غبن.