افاد مصدر اهلي بمدينة تنبدغة، عن انتشار موجة سرقة غير مسبوقة، كان آخرها السطو على اكثر من ستة محلات خلال اسبوع.

وحسب المصدر، فإن صراعا بين الاجهزة الامنية في المقاطعة وراء السرقات، حيث اتهم بعض رجال الامن بتأطير هذه العصابات.

تمكنت فرقة البحث التابعة لشرطة انواذيبو، من إلقاء القبض على جميع أفراد شبكة من المحترفات الاجنبيات في مجال الدعارة والأعمال المخلة بالقانون والشرع، وهن متلبسات بالجرم حيث ضبطن وهن مع شابين موريتانين في اوضاع مخلة بالشرف و خلوة غير شرعيه .

أفاد مصدر خاص، ان معوق موريتاني يقطن في المملكة العربية السعودية راسل صديقا له في نواكشوط للبحث له عن عروس ، حيث ارسل له مبلغ 3 ملايين و5 مائة الف اوقية كصداق للعروس المزعومة ، وبعد وصول المبلغ المذكور يد صديق المعوق عن طريق التحويل السريع بادر في اتصال بسيدة من قبيلة نتحفظ على اسمها ، حيث قبلت ب

 وقعت جريمة اغتصاب بشعة بحي كنديسة بالمغرب راحت ضحيتها ثلاث قاصرات .

وقال مصدر أمني أن المتهم ليس سوى خال الضحايا والذي يبلغ من العمر 49 سنة و يشتغل بمدينة سبتة ، حيث كان آخر اتعداء جنسي الفتيات يوم السبت 21 يناير .

كشفت بعض المصادر، عن هوية ضابط الجيش الموريتاني المعتقل في السجن المدني المركزي بمدينة كيهيدي عاصمة ولاية غورغول، وكذلك عناصر العصابة التي ضبطت معه، عقب توقيفه بحوزته سبع كلغ من الحشيش الهندي.

وقالت ذات المصادر، إن الضابط يدعى:

كشفت مصادر مطلعة عن تعرض الداعية محمد ولد سيد يحي لاعتداء على سمعته من بغض معاونيه ، تمثلت باستغلال اسمه تارة ونقل رسائل مزورة عنه.

وأكد المصدر أن الداعية، كشف عن لائحة بأسماء بعض معاونيه السابقين ، معلنا انهم يقومون بحملة باسمه شملت بعض مؤسسات من بينها الميناء والجمارك.

استيقظت السكان صباح امس الجمعة على جريمة بشعة، حيث قتل شاب والدته التي طالبته بالوضوء استعدادا لصلاة الفجر.

أعلنت شابّة في الـ 24 من عمرها تُدعى مرسيدس أنّها كانت تخون زوجها لسنوات وأنّها عاشت حياةً مزدوجة مليئة بالأكاذيب بحسب ما قالت.

افاد مصدر اعلامي ان القضاء الموريتاني، اصدر أمرا بسجن ضابط من الجيش يعمل في كتيبة "الصاعقة" الموجودة بـ "اجريده" على طريق نواكشوط-نواذيبو.

الضابط صدر قرار بسجنه في مدينة كيهيدي عاصمة ولاية غورغول، وذلك خلال الأيام الماضية.

كشف مصدر إعلامي، إن مالك إحدى الصرافات بمدينة روصو تعرض لعملية نصب تم تدبيرها من طرف بعض النسوة اللواتي يرتدين النقاب.

وأكدت المصادر أن المعنيات قدمن إلى صاحب المحل وطلبن منه صرف مبلغ كبير لديهن من الأورو في أحد المنازل بحي "الصطارة".