توفي مؤخرا في النيجر شاب موريتاني يدعى سيدي ولد المهدي ولد محمد، الذي ترك والديه منذ عقدين من الزمن عامي 2004 و2005.

وقد استقر المرحوم بعد رحيله، في النيجر، حيث يبدو، حسب صوتيات تداولتها مجموعات واتساب، أنه قطع أو فقد كل اتصال مع اهله.

قالت هيلينا مالينو، رئيسة منظمة كاميناندو فرونتيراس غير الحكومية، إن عشرات المهاجرين الأفارقة، لقوا مصرعهم، في المحيط الأطلسي قبالة السواحل المغربية، بعد أن غادروا شواطئ موريتانيا على متن قارب صيد.

دانت الغرفة الجزائية بمحكمة نواكشوط الغربية الناشط السياسي رئيس مبادرة "الوفاء للوطن" سيدي محمد بدكي بتهمة إهانة شخص رئيس الجمهورية ونشرها على نظام معلوماتي.

‎وقضت المحكمة بسجن ولد بدكي لسنة، نصفها نافذ، مع دفع غرامة تبلغ مليون أوقية قديمة.

 وضع قاضي التحقيق في محكمة ولاية الترارزة رجلي أمن (دركي وشرطي) تحت الرقابة القضائية المُشددة، وذلك بعد إحالتهم إليه بتهمة تهريب أجانب.

وأحالت النيابة العامة في الولاية رجلي الأمن إلى قاضي التحقيق بعد مثولهم أمامها، واتهامهم بتهريب أجانب.

حكمت محكمة نواكشوط الشمالية، مساء اليوم، على المتهمين في جريمة اغتصاب الطالبة الجامعية لالة بنت مولاي الزين، بالسجن 12 سنة نافذة مع دفع تعويض قدره 800 ألف أوقية جديدة للضحية.

أحال وكيل الجمهورية في محكمة روصو (بولاية اترارزة)، زوال اليوم الثلاثاء، عنصراً من الدرك وآخر من الشرطة، إلى قاضي التحقيق مع طلب إيداعهم السجن على خلفية الضلوع في تهريب أجانب
ونقل موقع "لكوارب" عن مصادر قولها إن وكيل الجمهورية أخلى سبيل أشخاص آخرين أوقفوا في نفس الملف.

 توقف العبور بين موريتانيا ومالي عبر معبر كوكي الزمال، والذي يعد المعبر الرئيس لحركة النقل البري والشحن بين البلدين، وذلك عقب الأحداث التي عرفتها المنطقة السبت.

أحبطت دورية من الجمارك أمس السبت، محاولة تهريب 35 طنا من الأسمنت الأجنبي، إلى داخل موريتانيا.

وحسب إيجاز صادر عن الجمارك، فقد تمكنت الدورية من ضبط وحجز الإسمنت المعرب ببلدية لحريجات بولاية الحوض الغربي.

حددت السلطات القضائية يوم الثلاثاء 11 مارس موعدًا لبدء محاكمة المتهمين في قضية اغتصاب الطالبة الجامعية لال بنت مولاي الزين، وذلك أمام محكمة نواكشوط الشمالية في مقاطعة دار النعيم، بحسب ما أفاد مصدر قضائي.

أوقف الدرك الموريتاني غير بعيد من مدينة نواذيبو سيارة إسعاف كانت تحمل على متنها ثمانية مهاجرين غير نظاميين.

وأكدت مصادر أمنية لوكالة الأخبار المستقلة أن توقيف سيارة الإسعاف تم في مركز بولنوار الإداري الواقع على بعد 90 كلم من مدينة نواذيبو.