في نهاية الأسبوع الماضي، تبادل رواد وسائل التواصل الاجتماعي في المكسيك مجموعة من الصور واللقطات التي بدت وكأنها تُظهر طفلاً صغيرًا يتزوج من امرأة بالغة، وهو ما أثار التكهنات بأن الزواج كان مدبرًا بهدف الاتجار بالأطفال.
ظهرت أعمال فنية تصور الأعضاء الجنسية للنساء على أبواب الحمامات العامة في أنحاء العاصمة البريطانية لندن، كجزء من حملة لتشجيع النساء على النظر بإيجابية إلى أجسادهن، وتحديدا "الأجزاء الحساسة" منها.