تقاسمت لائحة الاتحاد من أجل الجمهورية، ولائحة تحالف المعارضة أعضاء المجلس الجهوي بنواكشوط، حيث الأولى على 19 عضوا، فيما حصلت الثانية على 18 عضوا من مجموع أعضاء المجلس البالغ 37 عضوا.

وعلى مستوى الانتخابات البلدية، حصل الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم على 942 مقعدا، وحزب الاتحاد من أجل الديمقراطية والتقدم 292 مقعدا، وحزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية (تواصل) 106 مقاعد، وحزب الكرامة 98 مقعدا، وائتلاف اتحاد قوى التقدم وحاتم وتواصل وعادل 79 مقعدا، والتحالف الوطني الديمقراطي 62 مق

أكد حزب الاتحاد من اجل الجمهوري الحاكم، ان 12 ميت صوتوا في الشوط الثاني في جولة الإعادة ببلدية أم لحياظ.
وقال الحزب في طعنه الموجه للمستقل للانتخابات، بعد خسارته أمام حزب الاتحاد من اجل الديمقراطية والتقدم، ان الحزب لاحظ تصويت 12 شخص ماتوا في المكتب7.

حسم حزب طلائع قوى التغيير الديمقراطي بلدية السبخة بولاية نواكشوط الغربية، بحصوله على نسبة: 60.25%، وذلك وفقا للنتائج الصادرة عن اللجنة المستقلة للانتخابات.

أعلن رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية سيدي محمد ولد محم فوز الحزب بـ22 نائبا الذي تأجل حسمهم للشوط الثاني من الانتخابات في 12 دائرة داخل البلاد.

 أعلن مسؤول الإعلام في حملة التجمع الوطني للإصلاح والتنمية "تواصل" صبحي ولد ودادي فوز تحالف المعارضة في بلديات عرفات والميناء بولاية نواكشوط الجنوبية، وتوجنين بولاية نواكشوط الشمالية.

 أحالت السلطات الإدارية بولاية لبراكنة مهمة تأمين مكاتب التصويت في بلدية مقطع لحجار إلى الجيش بسبب التجاذبات الحاصلة بين أنصار حزب الاتحاد من أجل الجمهورية ومنافسه في جولة الإعادة حزب الفضيلة.

بدأت عند الساعة السابعة من صباح اليوم الجمعة، على مستوى العاصمة و الدوائر التي تقرر بها شوط ثاني من الانتخابات البلدية والنيابية والجهوية بولاياتنا الداخلية، عمليات تصويت أفراد القوات المسلحة وقوات الأمن.

أعلن كامل أعضاء المكتب التنفيذي لمبادرة (المليون) توقيع لمامورية ثالثة عن انسحابهم من المبادرة التي قالوا إنها مجرد غطاء نفعي يختزل في شخص واحد هو رئيسها التاجر أحمدو ولداياهي ،محذرين من الوقوف خلف تلك المبادرة العاجزة عن جمع 100توقيع قديمة حتى الآن.

أثارت انتخابات 1 سبتمبر جدلا كبيرا في الساحة الموريتانية بين من يصفها بالمزوة وعديمة المصداقية ومن يعتبرها الانتخابات الأكثر شفافية في تاريخ البلد و لعله من المفارقات الغريبة في هذه الاستحقاقات ان اغلب من تقدم حتى الآن بطعون في نتائج الشوط الأول من هذه الانتخابات هم من صفوف الأغلبية الحاكمة.