كشفت عارضة الأزياء كانديس كوليير عن معاناتها من حالة مزرية، جراء نشر حبيبها السابق صوراً فاضحة لها عبر احد مواقع التواصل الإجتماعي، لأنها انفصلت عنه.
كانديس واعدت الطبيب كريستوفر سبيرمان، بعد 4 أشهر من لقائهما في النادي الرياضي، ولم تدم علاقتهما سوى شهرين بناء لرغبتها، وقد ,قعت ضحية حبيبها السابق، الذي يعمل كعارض أزياء أيضاً، إذ قام بنشر صور لها وهي تقوم بممارسة حركات جنسية معه.
وإعترف سبيرمان بفعلته، حيث حكم عليه بالسجن لـ12 أسبوعًا ودفع مبلغ 465 يورو مع وقف التنفيذ، بجريمة نشر صور جنسية خاصة.
ودعت كوليير الشرطة إلى تشديد العقوبات والإنتقام من الجرائم الإباحية، وأخذها على محمل الجد.
وقالت لـ”ذا صن”، “لقد أحرجت كثيراً، شعرت أنني بلا قيمة، ولم أرغب بمغادرة المنزل خوفاً من أن يظن الناس، أنني شيئاً مختلفاً عمّا أنا”.
وفي الوقت الذي قام سبيرمان بفعلته، كانت كوليير في حداد على وفاة والدتها، وعلى حبيب سابق لها.