أحال وكيل الجمهورية في ولاية نواكشوط الغربية ثلاثة متهمين بالانتماء لتنظيم الدولة ومبايعة قائد التنظيم أبو بكر البغدادي، إلى الخبرة الطبية للتأكد من حالتهم الصحية وما إذا كان قائد المجموعة يعاني من اختلالات عقلية.
وكان الأمن السياسي بنواكشوط قد أحال المتهمين الثلاثة إلى القضاء بعد أسابيع من تأكيد المفوض الإقليمي سيدي ولد باب حسن توقيف الأمن للأشخاص الثلاثة، واصفا قائدهم بأنه مختل عقليا.
واعتقلت المجموعة بعد ضبط أمن السفارة الأمريكية بنواكشوط للمجموعة بينما كانت تصور مبنى السفارة.