
موكبٌ مرتجلٌ لم يكن فيه أحد مُهيأـ سوى "الأسد" نفسه ـ لخوض مغامرةٍ شاقّة وغير مسبوقة كهذه. الدافعَ الوحيد لقائدها: المباهاة بالذات، واتخاذ الغرور تكتيكًا سياسيًا.
ولا يهم إن أتمَّ المناورة أم لا: الضجة الإعلامية حولها كفيلة، حسب حساباته غير المعلنة، بتحقيق مأربه.
"اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْكِبَرِ وَالْغُرُورِ، وَأَسْأَلُكَ الْقَنَاعَةَ وَالتَّوَاضُعَ".
البخاري محمد مؤمل (اليعقوبي)







(3).jpg)
.jpg)
.png)
.png)
.png)
.png)
.png)