أصدرت محكمة الجنايات لمجلس قضاء ورڤلة الجزائرية، حكمها بإعدام رب أسرة يبلغ من العمر 57 عاما، لارتكابه جناية القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد.
ووفقا لصحيفة "النهار" الجزائرية، وقعت الجريمة في الثالث من مارس/آذار 2016، وراح ضحيتها شاب في الثلاثينات من العمر.
وكان المجني عليه يزور صديقه الجاني في منزله، ودارت بينهما مشادات كلامية وصلت إلى حد ارتكاب جريمة قتل.
وكان الضحية يستعد للمغادرة، قبل أن يضربه الجاني بفأس على رأسه، مزهقا روحه.
وكشفت التحقيقات أن سبب الشجار، يعود إلى طلب الجاني من الضحية مساعدته والتوسط له للبحث عن امرأة للزواج منها كزوجة ثانية، إلا أنه رفض، ما أشعل غضب الجاني.