علمت "المشاهد" من مصدر خاص، ان منظمات دولية دخلت في عملية تقييم لاستمرار وجودها في موريتانيا، فيما انسحبت اخرى بسبب ما اعتبرته الاوضاع غير المطمئنة التي يعيشها البلد.
وحسب مصدر "المشاهد"، فإن المعهد الوطني الديمقراطي الامريكي قد ابلغ شركاءه في موريتانيا بانهاء كافة مشاريعه، وسلمهم رسائل بهذا الخصوص.
واكد مصدرنا، ان بعض الهيئات الاممية المقيمة في موريتانيا ستخفض من مستوي تمثيلها او مغادرة البلاد.
هذا ومن المتوقع ان تكون سنة 2016 سنة صعبة على موريتانيا بسبب الاوضاع الاجتماعية والسياسية المضطربة.