لم تعد “روبن”، السيدة التي تعرضت لاغتصاب من قبل والدها صامتة بعد الآن. أتاحت لها الحملة ضد التحرش الخروج إلى العلن لتروي قصتها.
ووفق صحيفة “ميرور” البريطانية، فإن السيدة التي عانت من اغتصاب والدها لها حين كانت في السادسة من عمرها، تريد أن توصل صوتها للفتيات اللواتي تعرضن والنساء اللواتي مرنن بالتجربة نفسها. لكن الصدمة التي حدثت أنها بعد أن تقدمت ببلاغ بعد مرور زمن طويل وقبل محاكمة والدها بيوم واحد انتحر.
وأخبرت روبن كيف أنها، بعدما تطلّق والداها، كانت تطلب أن تمضي عطل نهاية الأسبوع مع والدها. وقالت: “بدأ والدي دانيال اغتصابي عندما كنت أزوره في منزله.