
انتهت المقابلة و كانت فكرتي الرئيسيّة أن الامر لا يتعلق بمحاكمة و إنما بمؤامرة : نقيب المحامين و جماعته الذين يمثلون الطرف المدني ظاهرا و المدعي العام لدي الاستئناف يتنازلون عن دعوي حماية عرض المصطفي عليه الصلاة و السلام ولم يبقي الا ولد امخيطير و دفاعه ومع ذالك يقولون محاكمة بل هي مؤامرة علي قيم العدل التي اتي بها نبي الامة و تقاليد المحاماة في الدول الغربية التي تعني العزة و الشرف و الإخلاص.
اتف بالخيانة و اخ بالكذب
من صفحة سيدي المختار ولد سيدي على فيسبوك