أفادت مصادر إعلامية مطلعة بتزايد ملفت لبيوت الدعارة في العاصمة الموريتانية نواكشوط بعد أن تقلصت بفعل حملات متزامنة.
وحسب موقع "الحرية نت" فقد لوحظ مؤخرا أن أجنبيات رفقة موريتانيات معروفات في هذا الاختصاص بدأن يتحركن في العاصمة ويجلبن زبناء جدد، وحذرت المصادر من تزايد انتشار الظاهرة المقيتة وما لذلك من تأثيرات كارثية على حياة المواطنين وساكنة العاصمة.
وكانت منظمات حقوقية مهتمة بالموضوع دقت ناقوس الخطر بخصوص الأمر وقادت عدة تظاهرات لمطالبة السلطات بمضاعفة جهودها لمحاربة الظاهرة وهو ما حصل مع منظمة “لا للإباحية”.
من جهة أخرى تناولت خطب جمعة في نفس المنطقة خطورة الزنا وانتشار الفاحشة وهو مايؤكد تواتر الأمر لدى ساكنة المنطقة التي تقع وسط العاصمة نواكشوط