
خلال نظر قاض فيدرالي في دعوى رفعتها شركة فيرست لرفع السرية عن أدوار "خطيرة" لعبها فيليكس ساتر، وهو رجل أعمال وشريك لترمب، كُشف أن الأول زوّد السلطات الأميركية بمعلومات بالغة الحساسية عن زعيم تنظيم القاعدة قبل وبعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر، منها أرقام ثلاثة هواتف كان يستخدمها ابن لادن.