قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأمريكية إن مسؤولين في الإدارة الأمريكية نظموا محادثات بين مسؤولين موريتانيين وإسرائيليين، شاركت فيها الولايات المتحدة.

ونقلت الصحيفة عن شخصين وصفتهما بالمطلعين أن المحادثات تناولت "إقامة علاقات دبلوماسية بين البلدين".

انطلقت اليوم في العاصمة الجزائرية ، أعمال الدورة الثانية للجنة الأمنية المشتركة بين موريتانيا والجزائر، بمشاركة وفدين من وزارتي الداخلية في البلدين.

أعلنت وزارة التربية أنها بصدد إلغاء امتحان 93 مترشحًا للباكلوريا بعد ضبط هواتف بحوزتهم داخل القاعات خلال اليومين الأول والثاني من الامتحان.

وقالت الوزارة إن التقارير الواردة من بعض رؤساء مراكز امتحان الباكلوريا، كشفت عن ضبط 93 هاتفا بحوزة بعض المترشحين.

قالت رئاسة الجمهورية إن الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني سيستهل زيارته للولايات المتحدة بلقاء رسمي في البيت الأبيض مع الرئيس دونالد ترامب.

وسيحضر الرئيس غزواني -بعد ذلك- غداء عمل مع عدد من كبار المسؤولين الأمريكيين، رأعضاء الوفد المرافق له.

أصدرت وزارة الشؤون الإسلامية والتعليم الأصلي تعميما دعت فيه لتوحيد خطبة الجمعة القادمة حول موضوع العطلة الصيفية في الداخل.

قدّم وفدٌ بارز من إطار RIM (CERIM)،  وهو منصة رقمية للتبادل والنقاش أُنشئت عام 1998 وتضم أكثر من 400 إطار من جميع الخلفيات، بمن فيهم أفراد من المهجر، وثيقةً مكتوبةً يوم الجمعة، 5 يوليو 2025، لمنسق الحوار الوطني ، السيد موسى فال، تُبيّن مساهمته في الحوار الوطني. 

مع مستشار الأمن القومي الامريكي الأسبق والنائب الجمهوري جون بولتون، انه كان مع وزير الخارجية الأمريكي جيمس بيكر عام 1997 في أحد مكاتب الملك، وكانت هناك خريطة على الجدار تظهر “المغرب الكبير” كما يتصوره النظام، وتشمل المغرب، ونصف الجزائر، والصحراء الغربية، وجزءاً كبيراً من شمال موريتانيا. 

قال القائم بالأعمال في سفارة الولايات المتحدة بنواكشوط، جون آيس، أن الشركات الأمريكية ترى في موريتانيا فرصًا واعدة للاستثمار، خصوصًا في مجالات الطاقة، والنقل، والرقمنة، والزراعة.

يستعد الرئيس الأمريكي، ، لاستضافة 5 من قادة أفريقيا في البيت الأبيض في 9 من يوليو/ تموز الجاري من أجل مناقشة الفرص التجارية المتاحة في المنطقة، وخاصة ما يتعلق بالمعادن، وبحث تحصين الساحل من تمدد روسيا والصين غربي أفريقيا.

تتصاعد نُذر الخطر في قلب الساحل الأفريقي مع تمدّد الجماعات الإرهابية غرب مالي، واقترابها من الحدود المشتركة مع السنغال وموريتانيا، مستغلة «هشاشة الأوضاع الأمنية وتراجع الدعم الدولي عقب الانسحاب الفرنسي».