داخل إحدى القرى الهندية، تعرضت امرأة وابنتها لحادث بشع حينما هاجم مجموعة من الغوغاء منزلهما مستغلين غياب الرجل عن المنزل، محاولين الاعتداء على الفتاة جنسيا.
التحق بالتجنيد في العاصمة المصرية القاهرة قادما من سوهاج، وفي أول إجازة له قرر زيارة بلدياته المقيم في القاهرة، حيث أعد له الطعام، قامت الزوجة بمشاركة زوجها وبلدياته تناول الطعام، بعدما رحب المضيف بالضيف وسأله عن حال الناس في قريته كان مهتما بمعرفة كل كبيرة وصغيرة في بلدته، لكن زوجته كانت نظراتها
طفلة تبلغ من العمر 15 عاما، أنجبت طفلا في مستشفى السويس العام، الظرف الطارئ داخل أروقة المستشفى دعاها إلى إبلاغ الشرطة بوجود حالة ولادة قاصر، وكان وراء تلك الولادة قضية كبيرة، وكثير من المفاجآت.
جلس يوسف يتصفح مواقع التواصل الاجتماعى يحدق في صور البروفايلات، يبحث عن فريسة يستدرجها من "فيسبوك" حتى وقعت عينيه على صورة لإحدى الفتيات، وبدأ فى التفكير كيف يوقع بها بعد لحظات وسوس له الشيطان عمل بروفايل باسم دكتورة نفسية تدعى مروة، ووضع صورة وهمية عليه وأرسل طلب صداقة لها، وبدأ فى مراسلتها على
أقدم موظف من الجنسية الهندية يعمل في إمارة دبي بدولة الإمارات، على الاعتداء على والدته بمشاركة زوجته التي تنحدر من جنسيته ذاتِها؛ ما تسبب في إحداث تشوهات عديدة لدى الأم أفضت إلى وفاتها لاحقًا.
في تصرف غريب داخل مبنى محكمة، ألقى زوج مصري بزوجته من الطابق الثالث لتسقط على الأرض مصابة بجروح وكسور خطيرة، في مناطق متفرقة من جسدها، ليتم نقلها للمستشفى في حالة خطرة.