جرمت محكمة في مالاوي، أمس الجمعة، رجلاً مصاباً بفيروس نقص المناعة المكتسب (إيدز)، اعترف بممارسة الجنس مع 104 من الفتيات والأرامل في إطار طقوس “التطهير الجنسي” التقليدية.

نشرت أمٌّ انجليزية، صورةً التقطتها لابنتها وهي على فراش الموت، قبل ان تفتقدها بعدما أصيبت بنوعٍ نادرٍ من سرطان الكبد، حيث ظهر في تلك الصورة ما ادّعت الأم أنه “ملاكها الحارس″.

وتقول سارة دانبريإنها مقتنعة تماماً بظهور ملاك في صورة سيلفي التقطتها مع ابنتها قبل فترة وجيزة من وفاتها.

 ذكرت هيئة الإذاعة البريطانية أن فتاة تبلغ من العمر 14 عاما توفيت جراء إصابتها بالسرطان، خضعت للتجميد، على أمل إعادتها إلى الحياة، بعد حكم قضائي حصلت عليه الأم بناء على رغبة الفتاة قبل وفاتها في حين عارض أبوها الفكرة.

 اكتشفت مواطنة كويتية أن العاملة المنزلية التي استقدمتها من أوغندا لتعمل لديها في المنزل منذ عام رجل انتحل صفة امرأة، لتقوم إدارة العمالة المنزلية بالكويت بتحويله للتحقيق.

قد لا يكون من المستغرب أن يتصدر الاسم العائلي “سميث” قائمة أكثر الأسماء العائلية شيوعا في إنكلترا وإيرلندا، لكن هل توقعت أن يكون من بينها اسم عربي؟

دراسة بريطانية استمرت أربع سنوات كشفت أن الاسم العربي “فرح” من بين أكثر الأسماء العائلية شيوعا في إنكلترا وإيرلندا.

اكتسبت صور الطائر المعروف باسم الطائر الأحمر الصغير، شهرة واسعة على الشبكات الاجتماعية الصينية بسبب قلنسوته التي تشبه تماماً تصفيفة ترامب الشقراء، بعد قيام صحفي محلي من مدينة هانجزو الشرقية بالإشارة إلى الطائر الموجود بحديقة سفاري هانجزو.

 تزوّجت زينيا ديلي عارضة الأزياء في مجلة “بلاي بوي” من رجل الأعمال المصري والمليونير أسامة فتحي الذي يبلغ من العمر 63 عاما، ويكبرها بـ37 عاما.

 أثار الوزير الهندي السابق، جاناردهانا ريدي، غضبًا واسعًا بسبب حفل زفاف فاخر أقامه لابنته رغم الأزمة الاقتصادية في البلاد.

وذكرت وسائل إعلام هندية، أن تكلفة حفل الزفاف الذي يحضره العديد من نجوم بوليوود لمدة 5 أيام وليالٍ تصل إلى نحو 74 مليون دولار.

قبل ثلاثة شهور من الآن، اختلف زوجان أردنيّان مُسنّان، ما أدّى بهما إلى الطلاق.

وبعدها ساءت الحالة الصحيّة للزوج، فأجرى 3 عمليات “بروستات”، ثم زادت حالته سوءاً ليصل الى مرحلة الفشل الكلوي وغسيل الكلى ويدخل الى غرفة العناية المركزة.

تداول ناشطون عبر صفحات التواصل الإجتماعي صورآ، تُظهرُ أحد التربويين في محافظة الزرقاء الأردنيّة، يمتطي “حماراً” للذهاب بها إلى مركز عمله.