اعتبر الدبولماسي الموريتاني المنفي في فرنسا محمد يحي ولد سيري، ان العبودية والعنصرية مازالت مستفحلة في المجتمع المموريتاني، مضيفا ان العرب البربر في موريتانيا غير مهددون، لكنهم قاموا بتوسيع صفوف المرشحين بشكل مصطنع في آخر انتخابات رئاسية، من أجل إدخال تقسيم أكبر وبالتالي حماية مصالحهم السياسية.