في عام 1973، قام رجل يبلغ من العمر عشرين عاماً بارتكاب جريمة قتل ثلاثة أطفال صغار والتمثيل بجثثهم. وحتى اليوم ما تزال دوافع الجريمة غير معروفة كما أن القاتل لم يعرب يوماً عن ندمه. والآن وبعد ٤٥ عاماً من سجنه، يستعد ديفيد ماكريفي، للخروج من السجن وممارسة الحياة بشكل طبيعي مرة أخرى.