ذكرت مصادر خاصة أن رئيس مجلس الشيوخ محسن ولد الحاج اشترى منزلا في العاصمة السنغالية دكار، و نقل إليه سيارتين من سياراته، و بدأ في تأثيثه، على أن يجعله مقراً ثابتاً لإقامته بعد الاستفتاء على الدستور و حل مجلس الشيوخ.
و حسب المصادر فإن ولد الحاج يحيط موضوع انتقاله لدكار بالكثير من الحيطة و السرية.
و تقول المصادر إن محسن ولد الحاج الذي تشهد علاقاته مع ولد عبد العزيز توتراً شديدا في الفترة الأخيرة يريد الابتعاد مؤقتاً عن الأجواء السياسية في موريتانيا، خصوصاً حراك الشيوخ المتوقع بعد إقرار نتائج الاستفتاء على الدستور.
تقدمي
(3).jpg)
.png)
.png)
.png)
.png)
.png)