اعلن قياديون في اللجنة الوطنية لشباب حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم؛ تجميد عضويتهم احتجاجا على ما أسموه تصفية حسابات تقوم بها قيادة الحزب ضدهم وآخرها كان إقصائهم من بعثات التحسيس.
وبحسب المصادر ذاتها فقد أبلغت المجموعة التي يقودها كل من: الدكتور محمد ولد أعمر وعبد الله ولد الحيمر، رئيس اللجنة الشبابية بمب ولد درمان احتجاجها على الطريقة التي تم بها انتقاء أعضاء اللجان.
المصادر أوضحت أن الساعات القليلة القادمة ستشهد إعلان العديد من القرارات المماثلة، وأن بعض الشباب المغاضبين لرئيس الحزب سيعلنون انسحابهم نهائيا من الحزب.
(3).jpg)
.png)
.png)
.png)
.png)
.png)